- الحجاب ، العبايات ، البوركيني. العلامات التجارية الكبرى تسعى أكثر فأكثر إلى الدخول والسيطرة على سوق الحجاب وازياء المرأة المسلمة.
وفجأة بارز الموضوع وشرارته، بمافيه منتقدين ومؤييدين، ودلك بعد المقال الدي نشرته الصحيفة الباريسية لوباريزيان في نهاية شهر مارس الماضى حيث أشارت في مقالها الي المحلات ومركات الموضى العالمية التي أصبحت تهتم بموضى زاي المرأة المسلمة والذي أدى إلى اشتعال النار بين المؤيدين والمعارضين للمبادرة.
وقد أدى هذا في فرنسا إلى إشعال ضجة كبيرة حول هذه المحلات العالية التي اختارت اصدار والاتجار في الزي المحتشم. حيث برزت فئة معارضة في كبار الشخصيات المتخصصة في الموضة وكدلك من الشخصيات السياسيه الفرنسية
من بين المحلات العالمية المستهدفة نجد الشركة العالمية السويدية شوم التي كانت في إحدى مقاطعها الإشهارية كانت تروج لامرأة محجبة ، ودالك في واحدة من حملات الفيديو التي نشرها العام الماضي وتهدف إلى تشجيع والترويج لملابس المحجبات. و أيضا الشركة اليابانية وانيقلو التي قامت بتصدير وإخراج الى السوق دفعتها الاولى من الحجاب والعبايات وهي دفعت موجهة إلى السوق البريطاني.
ورغم الصاعقة الإعلامية في فرنسا ضد هذه المحلات التجارية الكبري إلا أن هذه الشركات فضلت الصمت في انتظار مرور هذه الحملة المضادة للباس المحتشم.
وقد أصبح لهذا النوع من الازياء والموضه مستقبلا زاهرا في عالم الأزياء مما جعل شركات الموضى العالمية تخصص لها مكانة لاباس بها وتحاول جلب هذه الفئة من الزبناء الجددف. المرأة الحجرة لديها الحق في التمتع كجميع النساء
